اعتبر ان الافرقاء السياسيين بعيدين كل البعد عن مصلحة الوطن والمواطنين لانهم سمحوا بتمدد هذا الفراغ القاتل والذي شل المؤسسات الدستورية كافة وساهموا في ازدياد الازمة في ظل التطورات الاقليمية في المنطقة
واكد انه لو كانت الطبقة السياسية تهتم بمصلحة المواطنين ما كانت سمحت بهذا الابتزاز الحاصل في مسيرة استخراج النفط والذي يشكل الثروة الوطنية للاجيال القادمة في لبنان والذي قد يساهم في تعزيز القدرة الاقتصادية للمواطنين
وختم بالتذكير ان صمام الامان هو الجيش اللبناني الذي يجب على الجميع والكبير قبل الصغير وشباب وشابات لبنان الإلتفاف حوله لننعم ونعبر الى الامن والامان.
